فِيْ رحَآبْ الطّبيعَةْ ،،
.................. وبينَ غُصونِ أشْجَآرِهَآ الرّفيعَةْ ،،
................. و بُحيرآتِهَآ الدّآفئَةْ و العَمِيقَةْ ،،
................ ( توغّلتْ ) قَدمَآيْ بينَ الحَشَآئشِ الخَضْرَآء الجَمِيلَةْ ..!
حتّى رأيتُ الجِبآلَ و التّلآلَ تلبَسُ ثَوبَآ أخضَرآ ،،
................ قدْ تَدآخلتْ ألوآنُهُ فأصبَحتْ كالبَآلِتَةْ ،،
وفِيْ الأمَآكِنْ البَعِيدةُ ..!
......... يخُرُجْ المَآء منْ بينِ الصّخُورْ ، وينسَآبْ فِيِ أنْهَآرٍ عَآليِة ،،
معْ ( هُدوء ) خَريرْ المَآءْ العَذبْ ~’
............ و حبّآتْ الرّذآذْ المُتوآصِلَةْ
أفتَتِحْ ( مُدوّنَتِيْ ) بينَ الزّهُورْ النّقيةْ و الدَآكِنَةْ ،،
........ حتّىْ لوّنتهَآ بِرآئحَةْ الأشجَآرْ الكَثيفَةْ .....!
لــيْ كَآمِلْ الحُريّةْ معْ العَصآفِيرْ المُهآجِرةْ ،،
.................. أنْ تكتَفِيْ أخِيْ / أختِيْ بالتقييمْ .
’’ ومعْ ( خيُوطْ ) الشّمسْ النّآسجَةْ ..
..... أبتَدِئ بإزَآلَةْ الوُرودْ الذّآبِلةْ و الوآهِنَةْ !!~
...................................... عنْ خُضرةْ الطَبيعَةْ ..