حيث إن زيت آلنعنآع يسآعد على آلتخلص من أعرآض آضطرآبآت آلمعدة مثل سوء آلهضم وتقلصآت آلقولون،
وذلڪ مآ أڪده دڪتور عبد آلحميد آلجدآوى، آستشآرى آلنبآتآت آلطبية, ,
آلذى أضآف إن زيت آلنعنآع يخفف من أعرآض نزلآت آلبرد
إذآ مآ تم دهنه على منطقة آلصدر وآلأنف،
وڪذلڪ آلظهر
ڪمآ يفيد تنآوله ڪمشروب فى حآلآت عسر آلهضم ويستخدم منقوع أورآق آلنعنآع ڪطآرد للغآزآت فى حآلآت آنتفآخ آلبطن وآلمغص،
ڪمآ أن تدليڪ منطقة آلبطن بزيت آلنعنآع آلدآفئ مفيد جدآ فى هذه آلحآلآت،
وينصح بآستخدآم مستخلص آلنعنآع ڪدهون للمنآطق آلملتهبة من آلجلد ڪآلبثور وحب آلشبآب،
وذلڪ لمآ أودعه آلله فيه من آلقدرة على قتل آلجرآثيم،
ڪمـآ أن تنآول آلنعنآع يسآعد على محآربة أنوآع عديدة من آلبڪتيريآ وآلفيروسآت آلتى تصيب آلجهآز آلتنفسى وبآلتآلى يسآعد على محآربة حآلآت آلرشح وآلأنفلونزآ وآلنزلآت آلصدرية،
ويستعمل آلنعنآع أيضآ آستعمآلآً وآسعآً لمرضى آلڪوليرآ وآلإسهآل . .
آلعديد من آلدرآسآت آلطبية يشير إلى أن وضع مسحوق آلنعنآع على جبهة آلرأس يسآعد على تخفيف بعض آلآلآم،
ويعود ذلڪ لآحتوآء آلنعنآع على زيت يسآعد على محآربة آلآلآم ورغم فوآئده آلڪثيرة،
إلآ أنه لآ ينصح بإعطآء زيت آلنعنآع للأطفآل آلرضع،
نظرآ لآحتوآئه على نسبة عآلية من مآدة آلمينثول آلمهدئة،
ڪمآ أن ترڪيز زيت آلنعنآع لهم يعتبر ڪبيرآ، لذلڪ لآ يصح آستخدآمه للأطفآل،
وأيضآ آبتعآد آلحوآمل عن آستعمآل زيت آلنعنآع،
لأنه يحدث تقلصآت فى آلرحم وأضرآرآ للجنين . .
ؤوديْ
ღ
~