إخواني
الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته،
تعتبر الحيوانات من بين
المخلوقات
التي اعتنى بها دين الإسلام، وفي القرآن
نجد بعض السور قد سميت بأسمائها
(البقرة، الأنعام، النحل، النمل،
العنكبوت، العاديات والفيل)
وإليك أخي أسماء الحيوانات
المذكورة
في القرآن الكريم:
البعير
قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ
الْمَلِكِ
وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ
وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ
يوسف 72
البقر
قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ
يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ
تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ
شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ
البقرة 70
الثعبان
فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ
الأعراف 107
الجراد
خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ
يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ
مُنْتَشِرٌ
القمر 7
الجوارح
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ
لَهُمْ
قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ
وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ
مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ
مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا
مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ
وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ
وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ
سَرِيعُ الْحِسَابِ
المائدة 4
الحام
مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ
وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا
يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
المائدة 103
الحمولة
-الفرش
وَمِنَ الْأَنْعَامِ حَمُولَةً
وَفَرْشًا
كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلَا
تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ
مُبِينٌ
الأنعام 142
الحية
فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى
طه 20
الخنزير
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ
وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ
فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا
عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
البقرة 173
القردَة
فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا
نُهُوا
عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً
خَاسِئِينَ
الأعراف 166
القمّل
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ
الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ
وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ
مُفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا
قَوْمًا مُجْرِمِينَ
الأعراف 133
المعز
ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ
الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ
اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ
أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا
اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ
الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ
إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
الأنعام 143
الناقة
إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ
وَاصْطَبِرْ
القمر 27
النحل
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ
بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا
يَعْرِشُونَ
النحل 68
الهدهد
وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ
مَا
لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ
أَمْ
كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ
النمل 20
الابابيل
وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ
الفيل 3
الانعام
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ
أَكْثَرَهُمْ
يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ
إِلَّا كَالْأَنْعَامِ
بَلْ هُمْ أَضَلُّ
سَبِيلًا
الفرقان 44
البحيرة
مَا جَعَلَ
اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ
وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ
وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
المائدة 103
البعوضة
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً
فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ
الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا
الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا
أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ
بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ
كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا
الْفَاسِقِينَ
البقرة 26
الدابّة
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ
فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى
جَمْعِهِمْ إِذَا
يَشَاءُ قَدِيرٌ
الشورى 29
الذباب
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ
مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ
يَخْلُقُوا ذُبَابًا
وَلَوِ
اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ
شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ
ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوب
الحج 73
الصافنات
إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ
الْجِيَادُ
ص 31
الطائر
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ
وَلَا طَائِرٍ
يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ
إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا
فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ
ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ
الأنعام 38
البِغال
وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ
وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً
وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
النحل 8
الجمل
إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا
تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ
السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ
نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ
الأعراف 40
الجياد
إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
بِالْعَشِيِّ
الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ
ص 31
الحمار
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا
التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا
كَمَثَلِ الْحِمَارِ
يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الجمعة 5
الحوت
فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ
الصافات 142
الفيل
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ
رَبُّكَ
بِأَصْحَابِ الْفِيلِ
الفيل 1
القسورة
فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ
المدثر 51
الكلب
وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ
بِهَا
وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ
وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ الْكَلْبِ
إِنْ تَحْمِلْ
عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ
يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا
فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
الأعراف 176
الموريات
فَالْمُورِيَاتِ
قَدْحًا
العاديات 2
النعجة
إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ
أَكْفِلْنِيهَا
وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ
ص 23
النمل
حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى
وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ
يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ
سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا
يَشْعُرُونَ
النمل 18
الوصيلة
مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ
وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ
الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا
يَعْقِلُونَ
المائدة 103
الابل
أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ
الغاشية 17
البُدن
وَالْبُدْنَ
جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ
اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ
فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا
صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ
جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا
وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ
كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ
لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
الحج 36
الخيل
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا
اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ
رِبَاطِ الْخَيْلِ
تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ
دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ
يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا
مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا
تُظْلَمُونَ
الأنفال 60
الذئب
قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ
تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ
يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ
وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ
يوسف 13
دابّة الارض
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ
الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ
إِلَّا دَابَّةُ
الْأَرْضِ
تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي
الْعَذَابِ الْمُهِينِ
سبأ 14
السائبة
مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ
وَلَا وَصِيلَةٍ
وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ
الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا
يَعْقِلُونَ
المائدة 103
الضأن
ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ
اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ
أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا
اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ
الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ
إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
الأنعام 143
العاديات
وَالْعَادِيَاتِ
ضَبْحًا
العاديات 1
العجل
إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ
رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي
الْمُفْتَرِينَ
الأعراف 152
العشار
وَإِذَا الْعِشَارُ
عُطِّلَتْ
التكوير 4
الغنم
وَدَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ
يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ
فِيهِ غَنَمُ
الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ
شَاهِدِينَ
الأنبياء 78
العرم
فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ
وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ
جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ
وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ
سبأ 16
العنكبوت
مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا
مِنْ
دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ
اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ
الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ
لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
العنكبوت 41
الغراب
فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا
يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ
كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ
قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ
أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ
فَأُوَارِيَ سَوْأَةَ أَخِي
فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِين
المائدة 31
الفراش
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
القارعة 4
..
[/size][/center]
الْجَوَارِح
:
سُمِّيَتْ جَوَارِح لِجَرْحِهَا
لِأَرْبَابِهَا وَكَسْبهَا إِيَّاهُمْ
أَقْوَاتهمْ مِنْ الصَّيْد
الْبَحِيرَة
: الَّتِي يُمْنَع
دَرّهَا لِلطَّوَاغِيتِ , فَلَا يَحْتَلِبهَا
أَحَد مِنْ النَّاس
السَّائِبَة:
َهِيَ الَّتِي كَانُوا
يُسَيِّبُونَهَا لِآلِهَتِهِمْ وَقِيلَ لُغَة
هِيَ النَّاقَة
الْمَشْقُوقَة الْأُذُن
قَالَ اِبْن إِسْحَاق : الْبَحِيرَة هِيَ
اِبْنَة السَّائِبَة ,
وَالسَّائِبَة هِيَ النَّاقَة إِذَا
تَابَعَتْ بَيْن عَشْر إِنَاث لَيْسَ
بَيْنهنَّ ذَكَر , لَمْ يُرْكَب ظَهْرهَا
وَلَمْ يُجَزّ وَبَرهَا , وَلَمْ
يَشْرَب لَبَنهَا إِلَّا ضَيْف
الْوَصِيلَةَ: مِنْ الْغَنَم إِذَا
وَلَدَتْ أُنْثَى بَعْد أُنْثَى
سَيَّبُوهَا , وَقَالَ اِبْن عُزَيْز :
الْوَصِيلَة فِي الْغَنَم ; قَالَ :
كَانُوا إِذَا وَلَدَتْ الشَّاة سَبْعَة
أَبْطُن نَظَرُوا ; فَإِنْ كَانَ
السَّابِع ذَكَرًا ذُبِحَ وَأَكَلَ مِنْهُ
الرِّجَال وَالنِّسَاء ,
وَإِنْ كَانَ أُنْثَى تُرِكَتْ فِي الْغَنَم ,
وَإِنْ كَانَ ذَكَرًا
وَأُنْثَى قَالُوا وَصَلَتْ أَخَاهَا فَلَمْ
تُذْبَح لِمَكَانِهَا ,
وَكَانَ لَحْمهَا حَرَامًا عَلَى النِّسَاء ,
وَلَبَن الْأُنْثَى حَرَامًا
عَلَى النِّسَاء إِلَّا أَنْ يَمُوت
مِنْهُمَا شَيْء فَيَأْكُلهُ
الرِّجَال وَالنِّسَاء
الْحَامِ :
الْفَحْل إِذَا رُكِبَ
وَلَد وَلَده؛ وَيُقَال : إِذَا نُتِجَ مِنْ
صُلْبه عَشَرَة أَبْطُن
قَالُوا : قَدْ حُمِيَ ظَهْره فَلَا يُرْكَب
وَلَا يُمْنَع مِنْ كَلَاء
وَلَا مَاء
الْحَمُولَةِ، الْفَرْش:
قِيلَ
الْمُرَاد بِالْحَمُولَةِ مَا يُحْمَل
عَلَيْهِ مِنْ الْإِبِل وَالْفَرْش
الصِّغَار وَعَنْ اِبْن عَبَّاس،
الْحَمُولَة: الْإِبِل وَالْخَيْل
وَالْبِغَال وَالْحَمِير وَكُلّ شَيْء يُحْمَل
عَلَيْهِ وَأَمَّا الْفَرْش
فَالْغَنَم..
أَبَابِيل:
قيل هي طير مِنْ الْبَحْر
أَمْثَال الْخَطَاطِيف وَالْبَلَسَان
الصَّافِنَات:
الْخَيْل جَمْع
صَافِنَة وَهِيَ الْقَائِمَة عَلَى ثَلَاث
وَإِقَامَة الْأُخْرَى عَلَى
طَرَف الْحَافِر وَهُوَ مِنْ صَفَنَ يَصْفِن
صُفُونًا
قَسْوَرَةٍ :
عَنْ اِبْن عَبَّاس
الْأَسَد بِالْعَرَبِيَّةِ وَيُقَال لَهُ
بِالْحَبَشِيَّةِ قَسْوَرَة
وَبِالْفَارِسِيَّةِ شير وَبِالنَّبَطِيَّةِ
أوبا ..
الْمُورِيَاتِ:
الْخَيْل تُورِي
النَّاربِحَوَافِرِهَا إِذَا سَارَتْ فِي
الْأَرْض ذَات الْحِجَارَة
بِاللَّيْلِ
الْبُدْنَ:
اِخْتَلَفَ الْعُلَمَاء
فِي الْبُدْن هَلْ تُطْلَق عَلَى غَيْر
الْإِبِل مِنْ الْبَقَر
الضَّأْن :
ذَوَات الصُّوف مِنْ
الْغَنَم
الْعَادِيَاتِ:
هي الْخَيْلِ وقيل
الإبل
والهدهد اشتهر
دوره
... قام بجولة من
الشام الى مارب اليمن ، واخبر سليمان بما راي من بعد
الناس عن الدين
فكان سببا لدخول الناس الاسلام.
2- وكلب اهل الكهف رافق جماعة .. في خروجهم
من البيئة الفاسده
الى بيئة صالحة ....
3- النملة ، سبب لدعاء سليمان بان يعمل
صالحا يرضي الله
فكان دعوة اهل اليمن الى السلام ، هذا اكبر عمل يرضي الله
وبه يشكره على
نعمة سماع صوت النملة
الأعزاء السلام عليكم ورحمة الله
وبركاته،
تعتبر الحيوانات من بين
المخلوقات
التي اعتنى بها دين الإسلام، وفي القرآن
نجد بعض السور قد سميت بأسمائها
(البقرة، الأنعام، النحل، النمل،
العنكبوت، العاديات والفيل)
وإليك أخي أسماء الحيوانات
المذكورة
في القرآن الكريم:
البعير
قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ
الْمَلِكِ
وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ
وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ
يوسف 72
البقر
قَالُوا ادْعُ لَنَا رَبَّكَ
يُبَيِّنْ لَنَا مَا هِيَ إِنَّ الْبَقَرَ
تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّا إِنْ
شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ
البقرة 70
الثعبان
فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ
الأعراف 107
الجراد
خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ
يَخْرُجُونَ
مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ
مُنْتَشِرٌ
القمر 7
الجوارح
يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ
لَهُمْ
قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ
وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ
مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ
مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُوا
مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ
وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ
وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ
سَرِيعُ الْحِسَابِ
المائدة 4
الحام
مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ
وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا
يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
المائدة 103
الحمولة
-الفرش
وَمِنَ الْأَنْعَامِ حَمُولَةً
وَفَرْشًا
كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلَا
تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ
الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ
مُبِينٌ
الأنعام 142
الحية
فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى
طه 20
الخنزير
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ
وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ
فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا
عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
البقرة 173
القردَة
فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا
نُهُوا
عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً
خَاسِئِينَ
الأعراف 166
القمّل
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ
الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ
وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ
مُفَصَّلَاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا
قَوْمًا مُجْرِمِينَ
الأعراف 133
المعز
ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ
الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ
اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ
أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا
اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ
الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ
إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
الأنعام 143
الناقة
إِنَّا مُرْسِلُو النَّاقَةِ فِتْنَةً لَهُمْ فَارْتَقِبْهُمْ
وَاصْطَبِرْ
القمر 27
النحل
وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ
بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا
يَعْرِشُونَ
النحل 68
الهدهد
وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ
مَا
لِيَ لَا أَرَى الْهُدْهُدَ
أَمْ
كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ
النمل 20
الابابيل
وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ
الفيل 3
الانعام
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ
أَكْثَرَهُمْ
يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ
إِلَّا كَالْأَنْعَامِ
بَلْ هُمْ أَضَلُّ
سَبِيلًا
الفرقان 44
البحيرة
مَا جَعَلَ
اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ
وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ
وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا
يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ
المائدة 103
البعوضة
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً
فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ
آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ
الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَأَمَّا
الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا
أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلًا يُضِلُّ
بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ
كَثِيرًا وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا
الْفَاسِقِينَ
البقرة 26
الدابّة
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ
فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى
جَمْعِهِمْ إِذَا
يَشَاءُ قَدِيرٌ
الشورى 29
الذباب
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ
مَثَلٌ
فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ
يَخْلُقُوا ذُبَابًا
وَلَوِ
اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ
شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ
ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوب
الحج 73
الصافنات
إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ
الْجِيَادُ
ص 31
الطائر
وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي
الْأَرْضِ
وَلَا طَائِرٍ
يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ
إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا
فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ
ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ
الأنعام 38
البِغال
وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ
وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً
وَيَخْلُقُ مَا لَا تَعْلَمُونَ
النحل 8
الجمل
إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا
تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ
السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ
الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ
نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ
الأعراف 40
الجياد
إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ
بِالْعَشِيِّ
الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ
ص 31
الحمار
مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا
التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا
كَمَثَلِ الْحِمَارِ
يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا
بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
الجمعة 5
الحوت
فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ
الصافات 142
الفيل
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ
رَبُّكَ
بِأَصْحَابِ الْفِيلِ
الفيل 1
القسورة
فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ
المدثر 51
الكلب
وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ
بِهَا
وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ
وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ الْكَلْبِ
إِنْ تَحْمِلْ
عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ
يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا
فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ
الأعراف 176
الموريات
فَالْمُورِيَاتِ
قَدْحًا
العاديات 2
النعجة
إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً
وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ
أَكْفِلْنِيهَا
وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ
ص 23
النمل
حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى
وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ
يَا أَيُّهَا النَّمْلُ
ادْخُلُوا
مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ
سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا
يَشْعُرُونَ
النمل 18
الوصيلة
مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ
وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ
الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا
يَعْقِلُونَ
المائدة 103
الابل
أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ
الغاشية 17
البُدن
وَالْبُدْنَ
جَعَلْنَاهَا لَكُمْ مِنْ شَعَائِرِ
اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ
فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا
صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ
جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا
وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ
كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ
لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
الحج 36
الخيل
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا
اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ
رِبَاطِ الْخَيْلِ
تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ
دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ
يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنْفِقُوا
مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ
إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا
تُظْلَمُونَ
الأنفال 60
الذئب
قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ
تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ
يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ
وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ
يوسف 13
دابّة الارض
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ
الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ
إِلَّا دَابَّةُ
الْأَرْضِ
تَأْكُلُ مِنْسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ
الْجِنُّ أَنْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي
الْعَذَابِ الْمُهِينِ
سبأ 14
السائبة
مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ
بَحِيرَةٍ
وَلَا سَائِبَةٍ
وَلَا وَصِيلَةٍ
وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ
الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا
يَعْقِلُونَ
المائدة 103
الضأن
ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ
اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ
أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا
اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ
الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ
إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
الأنعام 143
العاديات
وَالْعَادِيَاتِ
ضَبْحًا
العاديات 1
العجل
إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ
رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ
الدُّنْيَا وَكَذَلِكَ نَجْزِي
الْمُفْتَرِينَ
الأعراف 152
العشار
وَإِذَا الْعِشَارُ
عُطِّلَتْ
التكوير 4
الغنم
وَدَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ إِذْ
يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ إِذْ نَفَشَتْ
فِيهِ غَنَمُ
الْقَوْمِ وَكُنَّا لِحُكْمِهِمْ
شَاهِدِينَ
الأنبياء 78
العرم
فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا
عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ
وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ
جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ
وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ
سبأ 16
العنكبوت
مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا
مِنْ
دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ
اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ
الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ
لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
العنكبوت 41
الغراب
فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا
يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ
كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ
قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ
أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ
فَأُوَارِيَ سَوْأَةَ أَخِي
فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِين
المائدة 31
الفراش
يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
القارعة 4
..
[/size][/center]
الْجَوَارِح
:
سُمِّيَتْ جَوَارِح لِجَرْحِهَا
لِأَرْبَابِهَا وَكَسْبهَا إِيَّاهُمْ
أَقْوَاتهمْ مِنْ الصَّيْد
الْبَحِيرَة
: الَّتِي يُمْنَع
دَرّهَا لِلطَّوَاغِيتِ , فَلَا يَحْتَلِبهَا
أَحَد مِنْ النَّاس
السَّائِبَة:
َهِيَ الَّتِي كَانُوا
يُسَيِّبُونَهَا لِآلِهَتِهِمْ وَقِيلَ لُغَة
هِيَ النَّاقَة
الْمَشْقُوقَة الْأُذُن
قَالَ اِبْن إِسْحَاق : الْبَحِيرَة هِيَ
اِبْنَة السَّائِبَة ,
وَالسَّائِبَة هِيَ النَّاقَة إِذَا
تَابَعَتْ بَيْن عَشْر إِنَاث لَيْسَ
بَيْنهنَّ ذَكَر , لَمْ يُرْكَب ظَهْرهَا
وَلَمْ يُجَزّ وَبَرهَا , وَلَمْ
يَشْرَب لَبَنهَا إِلَّا ضَيْف
الْوَصِيلَةَ: مِنْ الْغَنَم إِذَا
وَلَدَتْ أُنْثَى بَعْد أُنْثَى
سَيَّبُوهَا , وَقَالَ اِبْن عُزَيْز :
الْوَصِيلَة فِي الْغَنَم ; قَالَ :
كَانُوا إِذَا وَلَدَتْ الشَّاة سَبْعَة
أَبْطُن نَظَرُوا ; فَإِنْ كَانَ
السَّابِع ذَكَرًا ذُبِحَ وَأَكَلَ مِنْهُ
الرِّجَال وَالنِّسَاء ,
وَإِنْ كَانَ أُنْثَى تُرِكَتْ فِي الْغَنَم ,
وَإِنْ كَانَ ذَكَرًا
وَأُنْثَى قَالُوا وَصَلَتْ أَخَاهَا فَلَمْ
تُذْبَح لِمَكَانِهَا ,
وَكَانَ لَحْمهَا حَرَامًا عَلَى النِّسَاء ,
وَلَبَن الْأُنْثَى حَرَامًا
عَلَى النِّسَاء إِلَّا أَنْ يَمُوت
مِنْهُمَا شَيْء فَيَأْكُلهُ
الرِّجَال وَالنِّسَاء
الْحَامِ :
الْفَحْل إِذَا رُكِبَ
وَلَد وَلَده؛ وَيُقَال : إِذَا نُتِجَ مِنْ
صُلْبه عَشَرَة أَبْطُن
قَالُوا : قَدْ حُمِيَ ظَهْره فَلَا يُرْكَب
وَلَا يُمْنَع مِنْ كَلَاء
وَلَا مَاء
الْحَمُولَةِ، الْفَرْش:
قِيلَ
الْمُرَاد بِالْحَمُولَةِ مَا يُحْمَل
عَلَيْهِ مِنْ الْإِبِل وَالْفَرْش
الصِّغَار وَعَنْ اِبْن عَبَّاس،
الْحَمُولَة: الْإِبِل وَالْخَيْل
وَالْبِغَال وَالْحَمِير وَكُلّ شَيْء يُحْمَل
عَلَيْهِ وَأَمَّا الْفَرْش
فَالْغَنَم..
أَبَابِيل:
قيل هي طير مِنْ الْبَحْر
أَمْثَال الْخَطَاطِيف وَالْبَلَسَان
الصَّافِنَات:
الْخَيْل جَمْع
صَافِنَة وَهِيَ الْقَائِمَة عَلَى ثَلَاث
وَإِقَامَة الْأُخْرَى عَلَى
طَرَف الْحَافِر وَهُوَ مِنْ صَفَنَ يَصْفِن
صُفُونًا
قَسْوَرَةٍ :
عَنْ اِبْن عَبَّاس
الْأَسَد بِالْعَرَبِيَّةِ وَيُقَال لَهُ
بِالْحَبَشِيَّةِ قَسْوَرَة
وَبِالْفَارِسِيَّةِ شير وَبِالنَّبَطِيَّةِ
أوبا ..
الْمُورِيَاتِ:
الْخَيْل تُورِي
النَّاربِحَوَافِرِهَا إِذَا سَارَتْ فِي
الْأَرْض ذَات الْحِجَارَة
بِاللَّيْلِ
الْبُدْنَ:
اِخْتَلَفَ الْعُلَمَاء
فِي الْبُدْن هَلْ تُطْلَق عَلَى غَيْر
الْإِبِل مِنْ الْبَقَر
الضَّأْن :
ذَوَات الصُّوف مِنْ
الْغَنَم
الْعَادِيَاتِ:
هي الْخَيْلِ وقيل
الإبل
والهدهد اشتهر
دوره
... قام بجولة من
الشام الى مارب اليمن ، واخبر سليمان بما راي من بعد
الناس عن الدين
فكان سببا لدخول الناس الاسلام.
2- وكلب اهل الكهف رافق جماعة .. في خروجهم
من البيئة الفاسده
الى بيئة صالحة ....
3- النملة ، سبب لدعاء سليمان بان يعمل
صالحا يرضي الله
فكان دعوة اهل اليمن الى السلام ، هذا اكبر عمل يرضي الله
وبه يشكره على
نعمة سماع صوت النملة