كم وزنك؟؟
30كيلو
50كيلو
80كيلو
لا لا لا
أنا لا أقصد هذا الوزن
إنني أقصد الوزن الحقيقي
الوزن الذي ذكره الله تعالى في قوله:
(الوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه
فأولئك هم المفلحون*ومن خفت موازينه
فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا
بآياتنا يظلمون)
أعرفت ما أقصد
الوزن الذي ذكره الله تعالى في قوله
وزنك الحقيقي
ووزنك في ميزان العدل
ووزنك يوم تنصب الموازيين
ووزنك من الحسنات التي تثقل الميزان
والسيئات التي تخفق الميزان
كم نصيبك من حسن الخلق
حسن الخلق
قال عنه صلى الله عليه وسلم:
(ما من شي أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة
من حسن الخلق، وإن الله يبغض الفاحش البذئ)
يا له من عمل يسير على النفس
لمن يسر الله له
كم نصيبك من الدعوة إلى الخير والدلالة عليه
ألم نردد قوله صلى الله عليه وسلم:
(من دل على خير فله مثل أجر فاعله)
ألم يداعب آذاننا قوله عليه الصلاة والسلام
(من دعا إلى هدى كان له من الأجر
مثل أجور من تبعه لا ينقص من
أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من
الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا)
كم نصيبك من قراءة القرآن
القرآن الذي يأتي شفيعا لأصحابه
ألم نسمع قوله صلى الله عليه وسلم:
(من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة
بعشر أمثالها، لا أقول (ألم) حرف، ولكن
ألف حرف، ولا حرف، وميم حرف عشر حسنات
لكل حرف والله يضاعف لمن يشاء)
كم نصيبك من
ذكر الله
كم نصيبك من
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كم نصيبك من
سبحان الله، الحمد لله، ولا إله إلا الله،
والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله
كم نصيبك من الأجور المضاعفة
كم نصيبك من الاستغفار
والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات
أليس لنا بكل مؤمن حسنة؟
ألم نحفظ جميعا قوله صلى الله عليه وسلم:
(كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)
ركعتي الضحى
ألم يردنا عنه صلى الله عليه وسلم قوله:
(يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة:
فكل تسبيحه صدقة،
وكل تحميده صدقة،
وكل تكبيره صدقة،
وأمر بالمعروف صدقة،
ونهي عن المنكر صدقة،
ويجزي ذلك ركعتان يركعهما من الضحى)
والأمر واسع واسع
ويكفي فيه قوله صلى الله علية وسلم:
(سبق المفردون قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟
قال: الذاكرون الله كثيرا والذاكرات)
ولكن
فلنحذر من آكلات الحسنات
من الظلم، البغي، الحسد،
الغيبة، النميمة،
الخصام والشتام
ووووووووووووووووو
فلا تبعثر الحسنات
واستغفر من السيئات وترك الصالحات
ألم يقل صلى الله عليه وسلم:
(إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإذا فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار)
فماذا تنتظر ؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم:
(بادروا بالأعمال سبعا هل تنتظرون إلى فقرا منسيا، أو غنى مطغيا، أو مرضا مفسدا، أو هرما مفندا، أو موتا مجهزا، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر)
هيا لنثقل الميزان بالصالحات من الأعمال
فالحسنات يذهبن السيئات
ونسأل الله القبول والإخلاص في القول والعمل
30كيلو
50كيلو
80كيلو
لا لا لا
أنا لا أقصد هذا الوزن
إنني أقصد الوزن الحقيقي
الوزن الذي ذكره الله تعالى في قوله:
(الوزن يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه
فأولئك هم المفلحون*ومن خفت موازينه
فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا
بآياتنا يظلمون)
أعرفت ما أقصد
الوزن الذي ذكره الله تعالى في قوله
وزنك الحقيقي
ووزنك في ميزان العدل
ووزنك يوم تنصب الموازيين
ووزنك من الحسنات التي تثقل الميزان
والسيئات التي تخفق الميزان
كم نصيبك من حسن الخلق
حسن الخلق
قال عنه صلى الله عليه وسلم:
(ما من شي أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة
من حسن الخلق، وإن الله يبغض الفاحش البذئ)
يا له من عمل يسير على النفس
لمن يسر الله له
كم نصيبك من الدعوة إلى الخير والدلالة عليه
ألم نردد قوله صلى الله عليه وسلم:
(من دل على خير فله مثل أجر فاعله)
ألم يداعب آذاننا قوله عليه الصلاة والسلام
(من دعا إلى هدى كان له من الأجر
مثل أجور من تبعه لا ينقص من
أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من
الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا)
كم نصيبك من قراءة القرآن
القرآن الذي يأتي شفيعا لأصحابه
ألم نسمع قوله صلى الله عليه وسلم:
(من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة
بعشر أمثالها، لا أقول (ألم) حرف، ولكن
ألف حرف، ولا حرف، وميم حرف عشر حسنات
لكل حرف والله يضاعف لمن يشاء)
كم نصيبك من
ذكر الله
كم نصيبك من
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
كم نصيبك من
سبحان الله، الحمد لله، ولا إله إلا الله،
والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله
كم نصيبك من الأجور المضاعفة
كم نصيبك من الاستغفار
والاستغفار للمؤمنين والمؤمنات
أليس لنا بكل مؤمن حسنة؟
ألم نحفظ جميعا قوله صلى الله عليه وسلم:
(كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان
حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)
ركعتي الضحى
ألم يردنا عنه صلى الله عليه وسلم قوله:
(يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة:
فكل تسبيحه صدقة،
وكل تحميده صدقة،
وكل تكبيره صدقة،
وأمر بالمعروف صدقة،
ونهي عن المنكر صدقة،
ويجزي ذلك ركعتان يركعهما من الضحى)
والأمر واسع واسع
ويكفي فيه قوله صلى الله علية وسلم:
(سبق المفردون قالوا: وما المفردون يا رسول الله؟
قال: الذاكرون الله كثيرا والذاكرات)
ولكن
فلنحذر من آكلات الحسنات
من الظلم، البغي، الحسد،
الغيبة، النميمة،
الخصام والشتام
ووووووووووووووووو
فلا تبعثر الحسنات
واستغفر من السيئات وترك الصالحات
ألم يقل صلى الله عليه وسلم:
(إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا وأكل مال هذا وسفك دم هذا وضرب هذا فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته فإذا فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار)
فماذا تنتظر ؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم:
(بادروا بالأعمال سبعا هل تنتظرون إلى فقرا منسيا، أو غنى مطغيا، أو مرضا مفسدا، أو هرما مفندا، أو موتا مجهزا، أو الدجال فشر غائب ينتظر، أو الساعة فالساعة أدهى وأمر)
هيا لنثقل الميزان بالصالحات من الأعمال
فالحسنات يذهبن السيئات
ونسأل الله القبول والإخلاص في القول والعمل