بالفيديو :شتم ومشاجرة بالكراسي على الهواء بين قيادي من «المستقبل» وأمين «البعث» السوري
- توقف البث لبعض الوقت في النصف الثاني من البرنامج السياسي "بموضوعية"، الذي يبث مساء كل يوم اثنين على شاشة محطة الـ"MTV" اللبنانية بعد اشكال بين النائب السابق القيادي في تيار المستقبل مصطفى علوش والأمين القطري لحزب "البعث" العربي السوري الوزير السابق فايز شكر، بعد سلسلة شتائم تبادلها الطرفان وعراك بالايدي.
وكان علوش قد اشار الى ان الامور تغيرت ولم يعد بوسع القادة العرب تغطية تجاوزات القيادة السورية، معتبرا ان تهديد السوريين بحرب كونية "سمعناه سابقا من (الرئيس العراقي الراحل) صدام حسين".
وفي التفاصيل الحرفية، التي نادرا ما تحصل في الحوارات التلفزيونية في لبنان، والتي ادت الى الإشكال وهجم علوش نحو شكر فوقف الأخير وحاول حمل كرسيه وضرب علوش به إلا أن عبود أمسكه من الخلف ومنعه من ذلك ووقف بين الإثنين وهو يقول "شباب روقوها". في حين كان شكر يقول لعلوش كلاماً بذيئاً جداً ويقول لعبود: "أبعد عني".
وعندها توقف بث البرنامج لمدة نحو 20 دقيقة إلى حين هدأت الأوضاع فتم متابعتها، وأخذ اتصال مع أحد الموالين للنظام السوري من دمشق في حين تكلّم من الضيفين جملة واحدة ولم يتوجها بالحديث إلى بعضهما. إلا أن مرافقي شكر استنفروا وخرجوا من سياراتهم رافعين السلاح ثم عادوا بإيعاز من الأخير.
||مع تحيات فريق تحريات وكالة الشراع||
- توقف البث لبعض الوقت في النصف الثاني من البرنامج السياسي "بموضوعية"، الذي يبث مساء كل يوم اثنين على شاشة محطة الـ"MTV" اللبنانية بعد اشكال بين النائب السابق القيادي في تيار المستقبل مصطفى علوش والأمين القطري لحزب "البعث" العربي السوري الوزير السابق فايز شكر، بعد سلسلة شتائم تبادلها الطرفان وعراك بالايدي.
وكان علوش قد اشار الى ان الامور تغيرت ولم يعد بوسع القادة العرب تغطية تجاوزات القيادة السورية، معتبرا ان تهديد السوريين بحرب كونية "سمعناه سابقا من (الرئيس العراقي الراحل) صدام حسين".
وفي التفاصيل الحرفية، التي نادرا ما تحصل في الحوارات التلفزيونية في لبنان، والتي ادت الى الإشكال وهجم علوش نحو شكر فوقف الأخير وحاول حمل كرسيه وضرب علوش به إلا أن عبود أمسكه من الخلف ومنعه من ذلك ووقف بين الإثنين وهو يقول "شباب روقوها". في حين كان شكر يقول لعلوش كلاماً بذيئاً جداً ويقول لعبود: "أبعد عني".
وعندها توقف بث البرنامج لمدة نحو 20 دقيقة إلى حين هدأت الأوضاع فتم متابعتها، وأخذ اتصال مع أحد الموالين للنظام السوري من دمشق في حين تكلّم من الضيفين جملة واحدة ولم يتوجها بالحديث إلى بعضهما. إلا أن مرافقي شكر استنفروا وخرجوا من سياراتهم رافعين السلاح ثم عادوا بإيعاز من الأخير.
||مع تحيات فريق تحريات وكالة الشراع||