بسم الله الرحمن الرحيم
تستغرب بعض العجائز من رؤية رجال طوال الشوارب وكبار الأجسام والأعمار وهم يتقاتلون على (( جلدة منفوخة )) .. ولايدرون مالهدف من ذلك ؟؟
نظرتهم واقعية لأنهم يحللون مايرونة وفق مايمتلكونة من معلومات حول هذا اللعبة .. لكن ماذا عنّا نحن عشاق كرة القدم ؟؟
كيف نرى كرة القدم ؟؟ ومالذي تمثلة لنا ؟؟ وماهدف كل شخص منّا من متابعتها ؟؟
@ كرة القدم ( خير أم وبال ) من الجانب الفردي ...
لو جلس أحدنا مع نفسة قليلاً وأمعن في التفكير حول دور كرة القدم في حياتة وحاول تحليل الأمور بهدوء ورويّة وفعلها الجميع لخرج جلنا وهو مطأطأ الرأس بنتيجة سلبية ..
إن كنت عزيزي تبكي لهزيمة فأنت عار على كرة القدم .. وعار على نفسك ..
إن كنت تصاب بحالة من الإكتئاب لخسارة بطولة فأنت تحمل نفس العار ..
إن كنت تثور على أهلك وتنقلب أيامك رأساً على عقب فكرة القدم وبالٌ عليك ..
إن ضيعت أمور دينك في سبيل كرة القدم فأنت الخاسرٌ ولاشك ..
إن كانت مباراة ستشد أعصابك وترفع ضغطك لدرجة الصراخ في وجة أهلك وزملائك فيجب أن تخجل من نفسك ..
إن أثّرت كرة القدم على دراستك أو عملك ولو بشكل بسيط فأنت قليل الوعي ..
إن كنت تنظر للناس على أساس لأي الفرق ينتمون فلقد مسحت الكرة جزءا من عقلك ..
إن تخاصمت مع صديق لك أو أي شخص بسبب نقاش كروي فستكون قد فقدت عقلك كلة ..
أعزائي ..
كرة القدم لاتستوجب منّا الإهتمام المبالغ بها .. ولاتستحق أن نثور من أجلها .. بل ولا حتى أن تغضبنا أو تصيبنا بحالة حزن طاغية أو حالة فرح مبالغ فيها ..
يجب أن لا ندعها تهيننا من حيث لاندري .. أو أن تسيطر علينا دون أن نحس ..
فكلما على شأن كرة القدم في قلوبنا وأصبحنا ننظر لها نظرة العدو والصديق كلما قلّ شأننا وإنحسر إحترامنا لأنفسنا وإحترام الغير لنا ..
هذا وإن أنكرنا حال الكثيرين وليدع كل شخص الجواب لنفسة !
كرة القدم خير كبير عندما تكون تسلية ومتعة بحدود وضوابط .. وبعكس كل ماذكر .. لأنها تمضية لوقت الفراغ في أمور لامضّرة منها .. وبدونها قد يملئ هذا الوقت بما يخطر ولايخطر على البال ...
وليت المثالية التي يعيبها البعض تكون صفة سائدة لنا جميعاً
فعندما يهزمك فريق منافس بمستوى أفضل منك .. فستكون شجاعة منك أن تصفق لهم ..
وعندما تفوز فسيكون تواضعك وعدم مبالغتك في تصوير الفوز إشارة بأنك فهمت كرة القدم جيداً وبأنها خيراً لا وبالاً ...
هل يتغير الواقع للأفضل ونعيش عهداً جديدا بوعي أكثر وفهم أعم ؟؟
نقول .. يارب
@ كرة القدم ( خير أم وبال ) من الجانب العام ...
نعرف أن كرة القدم لدينا لعبة ( إنجاز ) أي مطلوب منها تحقيق الإنجازات والبطولات ولهذا أنشئ إتحاد كرة القدم .. أما الناحية الشعبية لكرة القدم فليست ضمن أجّندة الإتحاد السعودي وهذا ليس موضوعنا الآن ..
أي أن الهدف هو تواجد إسم المملكة العربية السعودية في المحافل الدولية والقارية والإقليمية وهذا هدف جميل .. كلنا نطالب بة
لكن ...
هل نشر هذا الهدف للأندية .. وتم إفهامهم إياة .. لا أعتقد !
فمبارياتنا المحلية تشهد ضغوطاً إعلامية وتنافساً غير شريفاً .. وأصبحت الشغل الشاغل للناس لا للمباريات نفسها ولكن لما يحدث حولها ..
فإتهامات الرشاوي .. هي والله لقمّة الفضيحة والبعد عن كل هدف رياضي ..
والممارسات ضد الحكام .. لا تفسير لها وليس هناك منطق يقبلها ..
التلميحات والألفاظ والإساءات لا نجدها عند غيرنا ..
تجنيد صحف بأكملها لأهداف خاصة نتيجتها التفريق بين أبناء وطن واحد وتحقيق كسب تجاري هو أحد الوبالات التي نشئت مع مجتمع كرتنا ..
وأي لاعب يتعمد إصابة لاعب آخر لإيقاف خطورتة ويفضّل كسر قدمية على أن يسجل هدفأ أو يصنعة .. وهذا حدث ويحدث وربما سيحدث مستقبلاً .. فإنة لايستحق أن يطلق علية لاعب كرة قدم ...
هذا بعض مانراة وماخفي كان أعظم ..
فهل نرى وقفة جادة تعيدنا على الطريق الصحيح لهدفنا المنشود ؟؟
نقول .. يارب
@ المصيبيح هو من أطلب ...
فهد بن محمد المصيبيح .. هو الرياضي الذي أطلبة لأضعة قدوة للرياضيين .. كبيرهم قبل صغيرهم .. رجل لايلتفت لتوافة الأمور ولايعير الإساءات التي توجة لة أي إهتمام وهذا تصرف قد يراة البعض ضعفاً وإعترافاً من أبو محمد بما يقال عنة .. لكن لا والله .. بل هي رسالة بليغة جداً أراد المصيبيح توجيها لنا ولمن أساء لة .. وهي أن الهدف من كرة القدم والرياضة ليس المبارزة بمن أطول لساناً أو أكثر هرجاً وثرثرة .. بل هو السمو بالأخلاق والإهتمام بما هو أهم من ذلك وهو الإحترافية في العمل ..
فالمصيبيح يقدم لنا أنموذجاً حياً في أننا قادرين على إحتراف العمل كغيرنا وأن نبرع فية .. ولو أن كل رياضي إمتلك تلك العقلية الفذة التي يتمتع بها المصيبيح لكان جو الرياضة لدينا لامثيل لة ولتوفرت الظروف والعوامل التي تتكامل مع الإمكانيات المتوفرة حالياً لتوصلنا لكل مانطمح إلية ..
لكن للأسف الشديد بدل الإشادة بالمصيبيح والشد من أزرة تتعالى الإصوات مطالبة بالقضاء على بذرة الحلم الجميل من المهد وقبل أن تزرع وتنمو ويكتمل نموها ..
وعندما تخرج شهادات حق في هذا الرجل فيجب أن نشير إليها فبالأمس القريب .. كان نواف التمياط أحد من تتلمذوا على فكر المصيبيح - وإنظروا إلى نواف الآن وقولوا ماشاء الله لا إلة الله - يقول إحدى شهادات الحق
واليوم تخرج لنا شهادة حق جديدة من الشيخ عبدالرحمن إبن سعيد ورغم أنة إنتقد المصيبيح أكثر من مرة إلا أن إبن سعيد يقول الآن عنة ...
# المصيبيح ولد النادي من الأصل وهو معروف بإلتزامة وليس من الممكن أن يظلم أحداً ..
# المصيبيح يريد اللاعب المنتظم والمواظب ويقول " اللي مهو معي ماأضمة " وهذا من حق فهد لأنة يعامل بسواسية بين اللاعبين لايميز لاعباً عن غيرة ..
# فهد من خيرة اللاعبين والإداريين سلوكاً وإدراي محنك ..
تستاهل كل خير يافهد وياليت نلقى التكريم المناسب لك .. فأنت من قلت يوماً لا أرضى أن أكرّم وغيري لم يتم تكريمة بعد .. هم أولى مني .. كبير يافهد ولهذا أنت من أطلب فعلاً ...
@ جماهير الدرجة الثانية ...
- من يحضر المباريات الجماهيرية في الدرجة الثانية ضمن عامة الناس .. سيجد إختلافات كبيرة وأنواع مختلفة من الناس فهناك الطبيب وهناك الموظف والمهندس والطالب والعاطل .. لكن مايلفت الإنباة بشدة هي تلك التصرفات التي يستحيل أن تخرج من مباراة دون أن تشاهدها أو تسمعها
فالألفاظ النابية .. والكلام البذيء ( على أفا من يشيل ) ..
ورائحة الدخان أكثر من الهواء ..
و( المضاربات ) لابد منها ..
والترجيم والتزاحم والريحة ( الخايسة ) على ريالين ونص ..
كل ذلك تقبلناة بصعوبة وحاولنا التعايش معة وبعضنا حلف مايتعودها .. لكن ما ظهر وإنتشر أخيراً - رغم أن بوادرة ظهرت منذ فترة طويلة - وهو التعدي على لاعبي المنتخب والإساءة لهم وكأنهم حيوانات لاتتأثر بالكلام هو قمة الجبن والدناءة ممن يفعلها .. فهؤلاء شذاذ الآفاق يجب جلدهم ومعاقبتهم .. ولو كنت أحد المسؤولين في الإتحاد السعودي لنشرت جواسيس في المدرجات لإلتقاط بعض من هؤلاء ومعاقبتهم أمام الجماهير قاطبة ليكونوا عظة وعبرة لمن يجد في النفسة (( الشجاعة )) الكافية للإساءة للاعبين ..
هي أمنية يصعب تحقيقها ولذلك فأنا أدعوا كل من لايجد في نفسة القدرة على تشجيع المنتخب كمنتخب يوم الجمعة أن يتوانى عن الأنظار يومها ويجلس خلف التلفزيون ليريح ويستريح !!
تحياتي وهذه حقيقه
تستغرب بعض العجائز من رؤية رجال طوال الشوارب وكبار الأجسام والأعمار وهم يتقاتلون على (( جلدة منفوخة )) .. ولايدرون مالهدف من ذلك ؟؟
نظرتهم واقعية لأنهم يحللون مايرونة وفق مايمتلكونة من معلومات حول هذا اللعبة .. لكن ماذا عنّا نحن عشاق كرة القدم ؟؟
كيف نرى كرة القدم ؟؟ ومالذي تمثلة لنا ؟؟ وماهدف كل شخص منّا من متابعتها ؟؟
@ كرة القدم ( خير أم وبال ) من الجانب الفردي ...
لو جلس أحدنا مع نفسة قليلاً وأمعن في التفكير حول دور كرة القدم في حياتة وحاول تحليل الأمور بهدوء ورويّة وفعلها الجميع لخرج جلنا وهو مطأطأ الرأس بنتيجة سلبية ..
إن كنت عزيزي تبكي لهزيمة فأنت عار على كرة القدم .. وعار على نفسك ..
إن كنت تصاب بحالة من الإكتئاب لخسارة بطولة فأنت تحمل نفس العار ..
إن كنت تثور على أهلك وتنقلب أيامك رأساً على عقب فكرة القدم وبالٌ عليك ..
إن ضيعت أمور دينك في سبيل كرة القدم فأنت الخاسرٌ ولاشك ..
إن كانت مباراة ستشد أعصابك وترفع ضغطك لدرجة الصراخ في وجة أهلك وزملائك فيجب أن تخجل من نفسك ..
إن أثّرت كرة القدم على دراستك أو عملك ولو بشكل بسيط فأنت قليل الوعي ..
إن كنت تنظر للناس على أساس لأي الفرق ينتمون فلقد مسحت الكرة جزءا من عقلك ..
إن تخاصمت مع صديق لك أو أي شخص بسبب نقاش كروي فستكون قد فقدت عقلك كلة ..
أعزائي ..
كرة القدم لاتستوجب منّا الإهتمام المبالغ بها .. ولاتستحق أن نثور من أجلها .. بل ولا حتى أن تغضبنا أو تصيبنا بحالة حزن طاغية أو حالة فرح مبالغ فيها ..
يجب أن لا ندعها تهيننا من حيث لاندري .. أو أن تسيطر علينا دون أن نحس ..
فكلما على شأن كرة القدم في قلوبنا وأصبحنا ننظر لها نظرة العدو والصديق كلما قلّ شأننا وإنحسر إحترامنا لأنفسنا وإحترام الغير لنا ..
هذا وإن أنكرنا حال الكثيرين وليدع كل شخص الجواب لنفسة !
كرة القدم خير كبير عندما تكون تسلية ومتعة بحدود وضوابط .. وبعكس كل ماذكر .. لأنها تمضية لوقت الفراغ في أمور لامضّرة منها .. وبدونها قد يملئ هذا الوقت بما يخطر ولايخطر على البال ...
وليت المثالية التي يعيبها البعض تكون صفة سائدة لنا جميعاً
فعندما يهزمك فريق منافس بمستوى أفضل منك .. فستكون شجاعة منك أن تصفق لهم ..
وعندما تفوز فسيكون تواضعك وعدم مبالغتك في تصوير الفوز إشارة بأنك فهمت كرة القدم جيداً وبأنها خيراً لا وبالاً ...
هل يتغير الواقع للأفضل ونعيش عهداً جديدا بوعي أكثر وفهم أعم ؟؟
نقول .. يارب
@ كرة القدم ( خير أم وبال ) من الجانب العام ...
نعرف أن كرة القدم لدينا لعبة ( إنجاز ) أي مطلوب منها تحقيق الإنجازات والبطولات ولهذا أنشئ إتحاد كرة القدم .. أما الناحية الشعبية لكرة القدم فليست ضمن أجّندة الإتحاد السعودي وهذا ليس موضوعنا الآن ..
أي أن الهدف هو تواجد إسم المملكة العربية السعودية في المحافل الدولية والقارية والإقليمية وهذا هدف جميل .. كلنا نطالب بة
لكن ...
هل نشر هذا الهدف للأندية .. وتم إفهامهم إياة .. لا أعتقد !
فمبارياتنا المحلية تشهد ضغوطاً إعلامية وتنافساً غير شريفاً .. وأصبحت الشغل الشاغل للناس لا للمباريات نفسها ولكن لما يحدث حولها ..
فإتهامات الرشاوي .. هي والله لقمّة الفضيحة والبعد عن كل هدف رياضي ..
والممارسات ضد الحكام .. لا تفسير لها وليس هناك منطق يقبلها ..
التلميحات والألفاظ والإساءات لا نجدها عند غيرنا ..
تجنيد صحف بأكملها لأهداف خاصة نتيجتها التفريق بين أبناء وطن واحد وتحقيق كسب تجاري هو أحد الوبالات التي نشئت مع مجتمع كرتنا ..
وأي لاعب يتعمد إصابة لاعب آخر لإيقاف خطورتة ويفضّل كسر قدمية على أن يسجل هدفأ أو يصنعة .. وهذا حدث ويحدث وربما سيحدث مستقبلاً .. فإنة لايستحق أن يطلق علية لاعب كرة قدم ...
هذا بعض مانراة وماخفي كان أعظم ..
فهل نرى وقفة جادة تعيدنا على الطريق الصحيح لهدفنا المنشود ؟؟
نقول .. يارب
@ المصيبيح هو من أطلب ...
فهد بن محمد المصيبيح .. هو الرياضي الذي أطلبة لأضعة قدوة للرياضيين .. كبيرهم قبل صغيرهم .. رجل لايلتفت لتوافة الأمور ولايعير الإساءات التي توجة لة أي إهتمام وهذا تصرف قد يراة البعض ضعفاً وإعترافاً من أبو محمد بما يقال عنة .. لكن لا والله .. بل هي رسالة بليغة جداً أراد المصيبيح توجيها لنا ولمن أساء لة .. وهي أن الهدف من كرة القدم والرياضة ليس المبارزة بمن أطول لساناً أو أكثر هرجاً وثرثرة .. بل هو السمو بالأخلاق والإهتمام بما هو أهم من ذلك وهو الإحترافية في العمل ..
فالمصيبيح يقدم لنا أنموذجاً حياً في أننا قادرين على إحتراف العمل كغيرنا وأن نبرع فية .. ولو أن كل رياضي إمتلك تلك العقلية الفذة التي يتمتع بها المصيبيح لكان جو الرياضة لدينا لامثيل لة ولتوفرت الظروف والعوامل التي تتكامل مع الإمكانيات المتوفرة حالياً لتوصلنا لكل مانطمح إلية ..
لكن للأسف الشديد بدل الإشادة بالمصيبيح والشد من أزرة تتعالى الإصوات مطالبة بالقضاء على بذرة الحلم الجميل من المهد وقبل أن تزرع وتنمو ويكتمل نموها ..
وعندما تخرج شهادات حق في هذا الرجل فيجب أن نشير إليها فبالأمس القريب .. كان نواف التمياط أحد من تتلمذوا على فكر المصيبيح - وإنظروا إلى نواف الآن وقولوا ماشاء الله لا إلة الله - يقول إحدى شهادات الحق
واليوم تخرج لنا شهادة حق جديدة من الشيخ عبدالرحمن إبن سعيد ورغم أنة إنتقد المصيبيح أكثر من مرة إلا أن إبن سعيد يقول الآن عنة ...
# المصيبيح ولد النادي من الأصل وهو معروف بإلتزامة وليس من الممكن أن يظلم أحداً ..
# المصيبيح يريد اللاعب المنتظم والمواظب ويقول " اللي مهو معي ماأضمة " وهذا من حق فهد لأنة يعامل بسواسية بين اللاعبين لايميز لاعباً عن غيرة ..
# فهد من خيرة اللاعبين والإداريين سلوكاً وإدراي محنك ..
تستاهل كل خير يافهد وياليت نلقى التكريم المناسب لك .. فأنت من قلت يوماً لا أرضى أن أكرّم وغيري لم يتم تكريمة بعد .. هم أولى مني .. كبير يافهد ولهذا أنت من أطلب فعلاً ...
@ جماهير الدرجة الثانية ...
- من يحضر المباريات الجماهيرية في الدرجة الثانية ضمن عامة الناس .. سيجد إختلافات كبيرة وأنواع مختلفة من الناس فهناك الطبيب وهناك الموظف والمهندس والطالب والعاطل .. لكن مايلفت الإنباة بشدة هي تلك التصرفات التي يستحيل أن تخرج من مباراة دون أن تشاهدها أو تسمعها
فالألفاظ النابية .. والكلام البذيء ( على أفا من يشيل ) ..
ورائحة الدخان أكثر من الهواء ..
و( المضاربات ) لابد منها ..
والترجيم والتزاحم والريحة ( الخايسة ) على ريالين ونص ..
كل ذلك تقبلناة بصعوبة وحاولنا التعايش معة وبعضنا حلف مايتعودها .. لكن ما ظهر وإنتشر أخيراً - رغم أن بوادرة ظهرت منذ فترة طويلة - وهو التعدي على لاعبي المنتخب والإساءة لهم وكأنهم حيوانات لاتتأثر بالكلام هو قمة الجبن والدناءة ممن يفعلها .. فهؤلاء شذاذ الآفاق يجب جلدهم ومعاقبتهم .. ولو كنت أحد المسؤولين في الإتحاد السعودي لنشرت جواسيس في المدرجات لإلتقاط بعض من هؤلاء ومعاقبتهم أمام الجماهير قاطبة ليكونوا عظة وعبرة لمن يجد في النفسة (( الشجاعة )) الكافية للإساءة للاعبين ..
هي أمنية يصعب تحقيقها ولذلك فأنا أدعوا كل من لايجد في نفسة القدرة على تشجيع المنتخب كمنتخب يوم الجمعة أن يتوانى عن الأنظار يومها ويجلس خلف التلفزيون ليريح ويستريح !!
تحياتي وهذه حقيقه