وضعت هذا الموضوع فى منتدى اخر ولم اجد اى نقاش فيه
فالى متى نتهرب من النقاش فى مثل هذه الامور وان نواجه الواقع
فأأمل ان يكون هنا نقاش فيه
اعتزر فى البدايه على حده الموضوع عليكم وعلينا جميعا
اذا تخاصم اثنين فلا بد من تدخل ثالث لحل النذاع بينهم
فليس من حق الطرفان المتنازعين فى قضيه النزاع بينهم
فنحن طرف فى القضيه فهل لنا الحق فى الحكم على القضيه ذاتها
ام سنترك الحكم للثالث
الثالث هنا الراى العام فى قضيتنا وليس نحن من نحكم فيها
والراى العام العالمى بالاجماع ينصر خصمنا اسرائيل علينا
وهنا نتوقف وقفه نحو هذا القضاء الذى اصدر حكمه على نصر اسرائيل علينا
فهل نحن خطا فى حكمنا عليهم ام لا .
وهل نكره اسرائيل من منطلق الدين ام القوميه
واذا كان من منطلق الدين اليست النصارى مرتبطه بالايه الكريمه ومع ذالك نحترمهم ونتعامل معهم
الم تكن اليهوديه دين من الاديان المعترف بيها الاسلام . فحين نكرهها لهذا السبب اليس من الاولى ان نكره الاديان التى لااساس لها مثل الديانه البوحيه والبهائيه وعبده الشيطان وغيرها من الاديان التى طفحت على السطح . ومع ذالك نتعامل معهم من منطلق لكم دينكم ولنا ديننا
لماذا تكره اسرائيل
هذا السؤال الذى فرضه الان الراى العام العالمى علينا بنصرته لهم
وهذه الارض التى محال النزاع هل هى حقا اراضى فلسطينيه ام يهوديه الاساس
نحن نقول شىء والراى العام العالمى يقول شىء اخر
فمن نصدق
الشواهد التاريخيه التى وضوعها تاكد وجود اسرائيل فيها ونحن نملك شواهد اخرى
فاين الحقيقه
هل نكره اسرائيل للمذابح التى قامت بها ضد اخواننا فى فلسطين
اليس مزابح صدام فى الكويت افظع منها للاحتلاله للكويت حين ذاك وجعل اعزة اهلها ازلاء وقام فيها بمذابح لم يقبل عليها كل دكتاتوريين العالم من اغتصاب وهتك اعراض وسرقه للاموال العامه واموال الشعب واستحل هو وجنوده كل شىء فيها من اعراض النساء وغيرها ومذابح جماعيه قام بها رجاله للاطفال والنساء والشيوخ . وفى نفس الوقت يدين الطرف الاخر الفلسطنيين على المذابح التى قاموا بها من قبلهم للاسرائليين وتغاضى عنها الاعلام العربى
ارجو ان نتخلى عن خصومتنا فى القضيه وان نحكم فى الامر بمنظور الطرف الثالث
للوصول الى الحقيقه
فهل خدعنا ام اننا على حق
اسئله كثيرة لاحصر لها تفرض علينا الان بعد ان اصبحت اسرائيل حقيقه بيننا لاوهم واعترف بها العالم اجمع دوننا فقط
فأين الحقيقه
فالى متى نتهرب من النقاش فى مثل هذه الامور وان نواجه الواقع
فأأمل ان يكون هنا نقاش فيه
اعتزر فى البدايه على حده الموضوع عليكم وعلينا جميعا
اذا تخاصم اثنين فلا بد من تدخل ثالث لحل النذاع بينهم
فليس من حق الطرفان المتنازعين فى قضيه النزاع بينهم
فنحن طرف فى القضيه فهل لنا الحق فى الحكم على القضيه ذاتها
ام سنترك الحكم للثالث
الثالث هنا الراى العام فى قضيتنا وليس نحن من نحكم فيها
والراى العام العالمى بالاجماع ينصر خصمنا اسرائيل علينا
وهنا نتوقف وقفه نحو هذا القضاء الذى اصدر حكمه على نصر اسرائيل علينا
فهل نحن خطا فى حكمنا عليهم ام لا .
وهل نكره اسرائيل من منطلق الدين ام القوميه
واذا كان من منطلق الدين اليست النصارى مرتبطه بالايه الكريمه ومع ذالك نحترمهم ونتعامل معهم
الم تكن اليهوديه دين من الاديان المعترف بيها الاسلام . فحين نكرهها لهذا السبب اليس من الاولى ان نكره الاديان التى لااساس لها مثل الديانه البوحيه والبهائيه وعبده الشيطان وغيرها من الاديان التى طفحت على السطح . ومع ذالك نتعامل معهم من منطلق لكم دينكم ولنا ديننا
لماذا تكره اسرائيل
هذا السؤال الذى فرضه الان الراى العام العالمى علينا بنصرته لهم
وهذه الارض التى محال النزاع هل هى حقا اراضى فلسطينيه ام يهوديه الاساس
نحن نقول شىء والراى العام العالمى يقول شىء اخر
فمن نصدق
الشواهد التاريخيه التى وضوعها تاكد وجود اسرائيل فيها ونحن نملك شواهد اخرى
فاين الحقيقه
هل نكره اسرائيل للمذابح التى قامت بها ضد اخواننا فى فلسطين
اليس مزابح صدام فى الكويت افظع منها للاحتلاله للكويت حين ذاك وجعل اعزة اهلها ازلاء وقام فيها بمذابح لم يقبل عليها كل دكتاتوريين العالم من اغتصاب وهتك اعراض وسرقه للاموال العامه واموال الشعب واستحل هو وجنوده كل شىء فيها من اعراض النساء وغيرها ومذابح جماعيه قام بها رجاله للاطفال والنساء والشيوخ . وفى نفس الوقت يدين الطرف الاخر الفلسطنيين على المذابح التى قاموا بها من قبلهم للاسرائليين وتغاضى عنها الاعلام العربى
ارجو ان نتخلى عن خصومتنا فى القضيه وان نحكم فى الامر بمنظور الطرف الثالث
للوصول الى الحقيقه
فهل خدعنا ام اننا على حق
اسئله كثيرة لاحصر لها تفرض علينا الان بعد ان اصبحت اسرائيل حقيقه بيننا لاوهم واعترف بها العالم اجمع دوننا فقط
فأين الحقيقه