من طرف ما أعراض وعلامات فقر الدم بنقص الحديد؟
عادة يكون فقر دم نقص الحديد مزمنا ولمدة طويلة، وتدريجيا وليس دفعة واحدة، ومن هنا فقد لا يشتكي المريض من الأعراض، ولكن يمكن ملاحظتها عليه، وقليلا ما تظهر أعراض المسبب الأصلي لها، وليس من الضروري أن يشكو المريض من كل الأعراض أو وجودها، فهذا يعتمد على درجة النقص ومدته. كما يعتمد على عمر المصاب، ومن أهم الأعراض المصاحبة:
1- الشحوب.
2- قلة الشهية.
3- أكل الأشياء الغريبة كالتراب ( لدى الأطفال ).
4- سرعة التعب.
5- ضعف التركيز والتعلم.
6- ضعف عام بالعضلات.
7- الصداع.
8- الدوار والدوخة مع الشعور بعدم الثبات.
9- طنين الأذنين.
10-ضعف نمو الأظافر واعوجاجها.
علامات فقر الدم المزمن
إذا استمر فقر الدم مدة طويلة، فقد تظهر تغيرات في الفم واللسان والأظافر مثل:
- الغشاء المخاطي للسان يصبح شاحبا ناعما وبراقا، وتضمر الحليمات اللسانية على الجانبين، ويكون اللسان غير مؤلم إلا إذا أصيبت بقع منه بالالتهاب.
- الغشاء المخاطي للفم والوجنتين قد يبدو بلون أحمر.
- تظهر تشققات على جانبي الفم تعرف ب الصوار Cheilosis .
- الأظافر تبدو مسطحة أو مقعرة، وتتصف بتشققها وسرعة انكسارها.
- الطحال قد يتضخم في بعض الحالات.
الوقاية خير من العلاج
الوقاية خير من العلاج وخصوصا الأطفال والحوامل، من خلال:
- استخدام الأغذية المعززة بالحديد والفيتامينات.
- استخدام الحديد بجرعات وقائية ابتداء من الشهر الثاني أو الثالث من العمر.
- يلاحظ أن الأطفال الذين لديهم نقص في الحديد يوجد لديهم نقص في بعض الفيتامينات والمعادن، لذلك ينصح بإعطائهم الفيتامينات مع الحديد.
- إرشاد الحوامل بأهمية تناول الحديد والمقويات خلال الحمل، وعدم تأثير ذلك على وزن الأم أو وزن الطفل.
العلاج:
يعتمد العلاج على معرفة السبب المؤدي لفقر الدم وعلاجه، فعدم معرفة السبب يؤدي إلى استمرارية النقص ومن ثم فشل العلاج، وعند معرفة السبب، وفي حالات النقص الغذائي، يتم البدء بالعلاج الدوائي من خلال مركبات الحديد والفيتامينات الأخرى، فمن لديه فقر في مادة غذائية عادة ما يكون لديه نقص في العديد من المعادن والفيتامينات.
ما مدة العلاج؟
الجسم غير قادر على امتصاص كمية كبيرة من الحديد، بل يمتص كمية صغيرة يوميا تصل إلى 10% مما يتناوله الفرد، لذا فإن مدة العلاج تعتمد على كمية النقص لديه، وعليه فقد يحتاج العلاج إلى أشهر عدة، وبعد رجوع نسبة الخضاب إلى حدها الطبيعي يجب إعطاء الدواء لمدة ثلاثة أشهر لاحقة لبناء مخزون للجسم يمنع الانتكاسة.
ما أسباب فشل العلاج ؟
يلاحظ كثيرا فشل علاج فقر الدم بسبب نقص الحديد، ومن أهم الأسباب:
- عدم تناول المريض العلاج بشكل مستمر ومنتظم.
- وجود خطأ في التشخيص ( وجود فقر الدم الوراثي).
- إصابة المريض بحالة سوء الامتصاص ( وهي نادرة).
عادة يكون فقر دم نقص الحديد مزمنا ولمدة طويلة، وتدريجيا وليس دفعة واحدة، ومن هنا فقد لا يشتكي المريض من الأعراض، ولكن يمكن ملاحظتها عليه، وقليلا ما تظهر أعراض المسبب الأصلي لها، وليس من الضروري أن يشكو المريض من كل الأعراض أو وجودها، فهذا يعتمد على درجة النقص ومدته. كما يعتمد على عمر المصاب، ومن أهم الأعراض المصاحبة:
1- الشحوب.
2- قلة الشهية.
3- أكل الأشياء الغريبة كالتراب ( لدى الأطفال ).
4- سرعة التعب.
5- ضعف التركيز والتعلم.
6- ضعف عام بالعضلات.
7- الصداع.
8- الدوار والدوخة مع الشعور بعدم الثبات.
9- طنين الأذنين.
10-ضعف نمو الأظافر واعوجاجها.
علامات فقر الدم المزمن
إذا استمر فقر الدم مدة طويلة، فقد تظهر تغيرات في الفم واللسان والأظافر مثل:
- الغشاء المخاطي للسان يصبح شاحبا ناعما وبراقا، وتضمر الحليمات اللسانية على الجانبين، ويكون اللسان غير مؤلم إلا إذا أصيبت بقع منه بالالتهاب.
- الغشاء المخاطي للفم والوجنتين قد يبدو بلون أحمر.
- تظهر تشققات على جانبي الفم تعرف ب الصوار Cheilosis .
- الأظافر تبدو مسطحة أو مقعرة، وتتصف بتشققها وسرعة انكسارها.
- الطحال قد يتضخم في بعض الحالات.
الوقاية خير من العلاج
الوقاية خير من العلاج وخصوصا الأطفال والحوامل، من خلال:
- استخدام الأغذية المعززة بالحديد والفيتامينات.
- استخدام الحديد بجرعات وقائية ابتداء من الشهر الثاني أو الثالث من العمر.
- يلاحظ أن الأطفال الذين لديهم نقص في الحديد يوجد لديهم نقص في بعض الفيتامينات والمعادن، لذلك ينصح بإعطائهم الفيتامينات مع الحديد.
- إرشاد الحوامل بأهمية تناول الحديد والمقويات خلال الحمل، وعدم تأثير ذلك على وزن الأم أو وزن الطفل.
العلاج:
يعتمد العلاج على معرفة السبب المؤدي لفقر الدم وعلاجه، فعدم معرفة السبب يؤدي إلى استمرارية النقص ومن ثم فشل العلاج، وعند معرفة السبب، وفي حالات النقص الغذائي، يتم البدء بالعلاج الدوائي من خلال مركبات الحديد والفيتامينات الأخرى، فمن لديه فقر في مادة غذائية عادة ما يكون لديه نقص في العديد من المعادن والفيتامينات.
ما مدة العلاج؟
الجسم غير قادر على امتصاص كمية كبيرة من الحديد، بل يمتص كمية صغيرة يوميا تصل إلى 10% مما يتناوله الفرد، لذا فإن مدة العلاج تعتمد على كمية النقص لديه، وعليه فقد يحتاج العلاج إلى أشهر عدة، وبعد رجوع نسبة الخضاب إلى حدها الطبيعي يجب إعطاء الدواء لمدة ثلاثة أشهر لاحقة لبناء مخزون للجسم يمنع الانتكاسة.
ما أسباب فشل العلاج ؟
يلاحظ كثيرا فشل علاج فقر الدم بسبب نقص الحديد، ومن أهم الأسباب:
- عدم تناول المريض العلاج بشكل مستمر ومنتظم.
- وجود خطأ في التشخيص ( وجود فقر الدم الوراثي).
- إصابة المريض بحالة سوء الامتصاص ( وهي نادرة).
